تحبني.. زبالة!

زارها خيالي دارها.. قال لها:
أحمد مغروم بك..

قالت له:
عد إلى أحمد هذي الساعة..
أخبره أنني أحبه.. لكنني طماعة..
أريده لي كله.. متخرفنا.. يقر لي بالطاعة..

رد خيالي باسما.. أبشري سيدتي
وأوصل الرسالة

                                   **** 

طول أحمد النظر في كلامها.. أيما إطالة..
جالت الأفكار في خياله محتقنا ثم نطق: زبالة!
تظنني خروفها!.. ( .... أم الحالة)
عد إليها يا خيال.. وقل لها:

اختفى حبي لك يا سيدة..
ما عاش من "يخرفنن"!
خرفنة "بكيفنا".. "أوكيه"..
لكن غير ذلكم لا نقبلن!

#من_قديمي_المتجدد
#مدونتي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أدام الله ظلّي!

رسالة إلى جميلات العالم .. من "دبدوب"

شيء من قصتي مع الإعلا(م/ن)