مالت إليه.. ودارت بينهما الأحاديث والأخيلة.. كلما غابت يترقبها.. وحين يغيب ترقبه.. ينتظران الصفحة التالية.. أطال الراوي القصة حتى لم يعودا يطيقان البقاء حيث أرادهما.. في حمأة ...
زارها خيالي دارها.. قال لها: أحمد مغروم بك.. قالت له: عد إلى أحمد هذي الساعة.. أخبره أنني أحبه.. لكنني طماعة.. أريده لي كله.. متخرفنا.. يقر لي بالطاعة.. رد خيالي باسما.. أبشري سيدتي وأوص...
لا تتركيني.. دعيني.. دعيني أقلب فيك الشجون، الحياة، العيون.. دعيني أكن بجوارك شيئا.. كما ينبغي أن أكون.. خذيني بأصلك.. ألا يا طيب وصلك.. دعيني أقبل فيك الشجون، الشفاه، العيون.. دعي...